طلبت مني احد الاسر لتغسير ميتة
فتاة لهم، وبالفعل رحت وما أن ذهبت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي توجد بها الميتة
وبسرعة سكرو علي
الباب بالمفتاح فنتفض جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط
وكفن وغيره مجهز،
والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكن
لا مجيب، فتوكلت
على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما شاهدت !! .. شاهدت منظر تقشعر له الأبدان، وجه
مقلوب وجسم متيبس ولونها
أسود كالح سوداء ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم اشاهد، فذهبت أطرق الباب بكل
قوتي لعلي أجد
اِجابة لما رأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ
روعي،
ثم بدئت بغسلها فأتعبني غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا
لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج
البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش
لثلاثة ايام من فعل العائلة بتسكير الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ
وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب تسكير الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم .
فذهبت وقلت لهم
أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلماذا أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانت عليه بنتكم ؟
فقالو: أغلقنا عليكِ
الباب لأننا أحضرنا سبع قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي أبدا. الله يخليكم يا شباب. و يا بناإإت الصلاة ثم الصلاة تكفون.
ربي يرحمنا برحمته .. نخيتكم يا شباب و يابنات آللَّه آللَّه فٍي الصلاه
نسال الله يحسن خاتمتنا جميعاً
أمين يارب العالمين
يا رب اهدينا جميعا وابعدنا عن طريق الحرام وقربنا الى دينك يا ارحم الراحمين .
فتاة لهم، وبالفعل رحت وما أن ذهبت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي توجد بها الميتة
وبسرعة سكرو علي
الباب بالمفتاح فنتفض جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط
وكفن وغيره مجهز،
والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكن
لا مجيب، فتوكلت
على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما شاهدت !! .. شاهدت منظر تقشعر له الأبدان، وجه
مقلوب وجسم متيبس ولونها
أسود كالح سوداء ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم اشاهد، فذهبت أطرق الباب بكل
قوتي لعلي أجد
اِجابة لما رأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ
روعي،
ثم بدئت بغسلها فأتعبني غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا
لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج
البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش
لثلاثة ايام من فعل العائلة بتسكير الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ
وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب تسكير الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم .
فذهبت وقلت لهم
أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلماذا أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانت عليه بنتكم ؟
فقالو: أغلقنا عليكِ
الباب لأننا أحضرنا سبع قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي أبدا. الله يخليكم يا شباب. و يا بناإإت الصلاة ثم الصلاة تكفون.
ربي يرحمنا برحمته .. نخيتكم يا شباب و يابنات آللَّه آللَّه فٍي الصلاه
نسال الله يحسن خاتمتنا جميعاً
أمين يارب العالمين
يا رب اهدينا جميعا وابعدنا عن طريق الحرام وقربنا الى دينك يا ارحم الراحمين .
فيسبوك
جوجل+
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إترك تعليقك